Breaking News

محمد صلاح يخطط للقفـ.ـز من سفينـ.ـة ليفربول الغارقـ.ـة .. وهـ.ـذه وجهته المقبلة

لم يعد البقاء في فريق ليفربول ملبيًا لطموحات النجم المصري محمد صلاح، أو محفزًا على مزيد من تحقيق الأمجاد الفردية أو الجماعية في الوقت الذي يتجه فيه الفريق نحو الأسفل في ترتيب جدول الدوري الإنجليزي.

وأصبح محمد صلاح مهددًا مع الفريق بخسائر جمة على المستوى الفردي والجماعي، في الوقت الذي يقتنص فيه منافسوه ألقابًا إضافية ويضيفون لأرقامهم الشخصية.

فريق ليفربول نفسه أيضًا أصبح يعاني من أزمات حقيقية على المستوى الفني والمادي، وأزمة في استجلاب صفقات غير مفيدة للفريق، بدأت بـ لويس دياز وداروين نونيز، إلى صفقة الهولدندي كاجبو التي لم تتضح معالمها حتى الآن.

خسارة بالثلاثة.. ومركز متأخر
وانقاد ليفربول اليوم بخسارة بـ 3 أهداف مقابل لاشيء في مباراة شهدت تواجد النجم المصري محمد صلاح، أمام فريق برايتون في الدوري الإنجليزي.

وظهر ليفربول بمستوى سيء للغاية في غياب نجوم الخط الأمامي نونيز وفيرمينو للإصابة، حيث استسلم للخسارة التي أخرته للمركز الثامن في ترتيب الدوري الإنجليزي.
هل يبقى صلاح في ليفربول ؟

مع التعثر الماضي لـ ليفربول في الدوري الإنجليزي أمام فولهام، طالب محبوا محمد صلاح وخاصة من القُطر العربي، اللاعب بالقفز من سفينة ليفربول الغارقة أسوة بزميله ساديو ماني.

وقال محبوا محمد صلاح إن الموسم الحالي قد يصبح صفريًا للفرعون المصري للمرة الأولى منذ تواجده بالبريميرليج.

وبات من الصعب أن يحقق صلاح أحد ألقابه المحببة هذا الموسم، سواء بالفوز بلقب الهداف أو لقب الأفضل في الدوري الإنجليزي.

كما سيعاني صلاح في انتزاع لقب الأفضل في إفريقيا، بسبب تألق عدد من النجوم الأفارقة في كأس العالم وأبرزهم أشرف حكيمي وحكيم زياش.
هل تحدث المفاجأة ؟

وكانت تقارير سابقة ربطت بين مستوى ليفربول السيء منذ بداية الموسم، وصفقة استثنائية قد تحدث خلال يناير الحالي أو تؤجل لما بعد انتهاء الموسم.

وبالتأكيد لو استمرت نتائج ليفربول على هذا المنوال، سيفقد صلاح فرصة اللعب في أي من البطولات الأوروبية، وعليه قد يوافق على الرحيل لأي ناد آخر.

وتفصل محمد صلاح عن انتقالات يناير 15 يوما فقط متبقية، وهو ما قد يؤجل فكرة الرحيل إلى الميركاتو الصيفي.

وقالت تقارير إن أندية كثيرة تجهز عروضًا لاستجلاب محمد صلاح من بينها العملاق الفرنسي باريس سان جيرمان، ويوفنتوس الطامح لاستعادة أمجاده وبرشلونة الساعي للعودة لانتصاراته.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *